#الحرية_لعمر_السلطاني

كتب حامد السيد على صفحته في الفيسبوك:

د. عمر السلطاني احد ابرز الكوادر الطبية الذين رابطوا في ساحة الاحتجاج ببغداد لإنعاش ارواح المتظاهرين السلميين.


امس الجمعة اختفى اثر هذا الشاب الحالم بوطن اثناء عودته من ساحة التحرير في الكرادة، والذي اعرفه جيداً ان قيادة عمليات بغداد البطلة التي تمكنت قبل ايام من اصطياد قتلة الشاب هيثم البطاط بساحة الوثبة وعرضت اعترافاتهم تلفزيونياً، هي اجدر واقوى من عصابات الموت والترهيب في الوصول الى مصير المختطفين.

 

Related Posts