مساء الخير دولة #الصكاكة

كتب #مرتضى_زاير في صفحته على الفيسبوك:

اليوم اكملت قراءة رواية اجنبية عن عائلة يهودية وكيف قادتهم الاقدار العبيطة في برلين المقسمة إلى أن يكونوا على هذا الطرف او ذاك

يوم أمس يا دولة #الصكاكه
التقيت بشاب يشبهني جدا يفكر ان يضع نهاية لحياته بعد بضعة أشهر لان اليوم المحدد سيكون استثنائيا بحساباته. انا سألته فقط هل حددت مكان الانتحار؟ واردفت أصعب ما بالقصة المكان.

قبل امس يا دولة #الصكاكه
شاهدت فيلم سكارليت جونسون الجديد اسمه قصة زواج وكيف ان الطلاق ثاني ابشع ما وصل اليه البشر بعد الزواج.

وما قبله… و اليوم… وغدا ساضم ابنائي لصدري وستفعلون انتم أيضا ذلك مع اطفالكم . فعلتم و تفعلون وستفعلون مثلي ومثل اي شخص آخر نراه في الشارع او المقهى.

هل تقرأون عن اليهود في برلين؟ . هل يهمكم مكان الانتحار؟ هل تتخيلون سكارليت تؤدي ببراعة ميريل ستريب؟
هل تشكون يوما ما؟ من المؤكد لا.. فكل شئ مرتب ومبرر عندكم.. وهذا ما حير كثيرون قبلي وعبروا ببساطة شديدة عن حيرتهم لأنهم لايفهمون.

اي يد تستمرئ القتل؟

 

Related Posts