كتب الصحافي العراقي قيس حسن في صفحته على الفيسبوك:
يستحيل أن نحصي اخطاء وجرائم السلطات منذ ٢٠٠٣ ولحد الان فهذا الأمر يتعدى طاقة اي انسان أو أي مؤسسة، لكن قنص المتظاهرين تحديدا هو أبشع جريمة ارتكبت حتى الآن، قتلنا بالمفخخات والكثير من الطرق لا يرقى للقتل بالقنص، فربما كان القتل عرضيا ومن عدو للإنسانية ولكن ان تستعد الدولة لمدة ايام واسابيع وتجهز قناصيها وتهيء لهم الأماكن المحصنة وتأمرهم أن يقتلوا شبابا عزل وابرياء ودون ذنب ارتكبوه فهذه جريمة لا أظن أن هناك جريمة أبشع واحط واقذر منها ابدا. وفوق ذلك يصرون على البقاء في السلطة. ويتوعدوننا بالمزيد من القتل.