كتب الصحافي والناشط مصطفى ناصر على صفحته في الفيسبوك:
حرب بيانات هيئة الحشد الشعبي تكشف:
– تفرد المهندس في قرارات الهيئة.
– خلاف عميق بين فصائل الحشد، وهما خطان الاول يدافع عن العراق والاخر عن ايران.
– السعي لتجاوز الحكومة التي تحاول النأي عن الصراع الايراني الامريكي.
– سعي الفصائل لجر العراق الى اتون حرب اميركية ضد ايران على ارض العراق… وهذا لن ينتهي.