كشف مسؤول عسكري عن إن الجيش الأميركي أجلى أكثر من ثلاث دفعات من القوات القتالية خلال الشهرين الماضيين وهناك دفعة أخرى تستعد للمغادرة.
وأكد أن معدات عسكرية حساسة وأسلحة ثقيلة نقلتها فعلاً الولايات المتحدة من قاعدة عين الأسد، من بينها مروحيات قتالية استخدمت بين 2015 و2017 لإسناد القوات العراقية خلال عمليات تحرير المدن من سيطرة تنظيم داعش. وقال إن عمليات الدعم والتدخل الجوي لطيران التحالف سيتواصل بسبب قدرته على تنفيذ الضربات والاستجابة السريعة للعمليات العسكرية ضد مسلحي داعش في مناطق شمال وغرب العراق وضمن خط عرض 32 ولغاية 35. وأشار الى إن هناك لجان فنية بين الطرفين ستتولى عملية استبدال تلك القوات بأخرى استشارية وتدريبية ستعمل على إدخال وحدات الجيش العراقي في برامج تطوير إضافة إلى جهاز مكافحة الإرهاب.