كشفت إدارة الهجرة والجمارك الأميركية عن ماهية تلك القطع الأثرية التي اعادتها واشنطن الى العراق الخميس الماضي.
وأفادت تحقيقات الأمن الداخلي التي أشرف عملاؤها على تسليم القطعتين، في بيان إن القطعة الأولى هي قرص حجري مسماري، يقول الخبراء إن عمرها آلاف السنين، وقد تكون هربت خارج البلاد خلال أعمال النهب في بداية القرن العشرين. وكشف البيان عن أن القطعة الأثرية الأخرى هي منشور مسماري، استخدم في المدارس البابلية القديمة لتعليم الأطفال كيفية الكتابة.