كتب ياسين الكعبي في صفحته على الفيسبوك:
بدأت قصة حمزه الشمري مع الروليت وتجارة الجنس والمخدرات مع تسليم ملف امن الفنادق ال5 نجوم للامن الوطني عام ٢٠١٥ حيث كان يعمل كواجهه لرئيس الجهاز واحد مساعديه الكبار ومنح التراخيص اللازمه لادارة هذه التجاره التي تقدر وارداتها بقرابة المليار دولار سنويا وطيلة السنوات الماضيه وهو يعمل بشكل قانوني تماما ،، ونظرا لما للحشد من سطوه ورهبه بالشارع تم منح جميع طواقم عمله باجات ضباط بالحشد وبتوجيه من رئيس الهيئه وبالتعاون التام من مدير امن الحشد الذي منح حصة من الايرادات تتناسب وحجمه .
سر الانقلاب الاخير : لايوجد اي انقلاب وعلاقات التخادم متينه ولكن الجديد هو ان معالي الوزير ياسين الياسري تعامل بمهنيه دون النظر لخلفية هذه المافيا واتخذ الاجراءات القانونيه بحقهم وهنا دخلت مافيا الاجهزه الحاميه لحمزه الشمري انذار ج لتهديده بانه سيكشف المستور اذا لم يتدخلوا ويطلقوا سراحه وهنا بدأ المسلسل فتم تهريبه ليعاودوا القبض عليه فيكون هو والملف برمته بعهدة الحشد وليس الداخليه وبالتالي مسيطرا عليه تماما ولن تكون هناك اي تسريبات!!!!!
معلومه ذات صله : من ألاعيب امن الحشد انهم اذا ارادو الدخول على اي ملف بعهدة جهاز اخر يكلفوا احد مصادرهم يتسجيل شكوى لديهم حول نفس الموضوع ويعتقلوا شخص او اكثر بناءا على الشكوى ومن ثم يتاح لهم طلب توحيد الملف ليكون بعهدتهم !!!! وفعلوها سابقا بملف عقارات المنصور الذي لم يكن بعهدتهم ابتداءا ثم قاموا بهذه الخدعه واستلموا الملف يعني الجماعه عدهم خبرات بهذا المجال!!!
والان امن الحشد ابطال يلاحقون المافيات التي اسسوها!!
لك الله ياعراق