كتب الشاعر والصحافي كاظم غيلان في صفحته على الفيسبوك:
تحس حقا بالموت حين لا تسمع الغناء ، وهنا لا أعني بما يصدع الرؤوس من صراخ بل الذي أعنيه ذلك الغناء الذي يديم الحياة .
مائدة نزهت هنا تغني عن الأمومة والعمل سوية ..وبعدها غنت ( حاصوده) ولربما ذائقتها العالية هي التي اختارت لها الاغنيتين.
البطالة المستشرية في العراق ليست بجديدة مع أن إعداد العاطلين عن العمل في تصاعد مخيف لكن ذلك لا يعني أن الغناء قد عطل هو الآخر.. غابت حتى اغاني العمل بل وحتى اغاني الصباح ..بل وحتى اغاني المجموعة التي كانت تزين عصاري العراقيين. ربما مات الغناء ؟؟ ومن يدري فكل مستحيل بات ممكنا .
ك. غيلان ٢١ تموز_ العمارة