زار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مدينة كينوشا بولاية ويسكنسن لدعم “تطبيق القانون” بعد أن أطلقت الشرطة النار على رجل أسود مما أدى إلى حدوث اضطرابات وأعمال عنف.
وسعى الرئيس الجمهوري إلى إلقاء اللوم على القادة الديمقراطيين المحليين في “الدمار” الذي لحق بالمدينة.
وشهدت كينوشا أياما من العنف بعد أن أطلق الضباط النار على جاكوب بليك في ظهره.
وتظهر استطلاعات الرأي أن ترامب يضيق الفارق بينه وبين منافسه الديمقراطي جو بايدن قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني.
ويوجه ترامب رسالة قوية حول إرساء “القانون والنظام” قبل الانتخابات الرئاسية بينما اتهمه منافسه بايدن ترامب بإذكاء “الانقسام العنصري”.