«الفضيحة»

 

 

 

 

 

 

 

 

حسين العادلي

•الديمقراطية (الحقة) تفضح، والديمقراطية (المزيفة) تتستر.

•من كان ديمقراطياً فليكن (شفافاً)، أو ليستعد للفضيحة.

•كما الفضيحة رادعة، فإنها كاشفة، كونها تُسقط قناع (التّخفي) بالإستقامة.

•بأنظمة الإستبداد لا فضائح،.. فكل شيء مثالي، حتى الظلم!!

•الشعوب التي تحصر الشرف بما (دون الحزام)، لن ترى بالخيانة والظلم والفساد فضيحة.

•اللصوص لا يتفاضحون،.. إلاّ إذا إختلفوا على الغنيمة، أو ساد القحط.

•مَن يعترف بالخطيئة ويتحمّل الفضيحة، (أشرف)، من المُكابر والمُخادع والمُقنّع.

•الروائح فضائح،.. ليت للخيانة والفساد رائحة.