كتب علي عبد الأمير عجام على صفحته في الفيسبوك:
منذ هذا الكتاب وعنوانه 1960 والمجلة الدعائية التي حملت العنوان ذاته وصولاً إلى إدعاءات الرئيس الراحل جلال طالباني، تتواصل عبارة “العراق الجديد” لتكشف لنا عن 60 عاما من الأكاذيب، فلا جديد غير وقع الانهيارات والتخريب والدم والنهب والصراعات المتوحشة.
“العراق الجديد” لم يتحقق مقترب حقيقي نحوه إلا مع ثورة تشرين 2019، مقترب الشباب وهم يهزون السلطات بكل أشكالها ونفوذها من أجل وطن يشبههم جديد وحيوي.