“دماء الشهداء تثمر حرية”.. ماذا قال المدوّنون عن مرحلة ما بعد عبدالمهدي؟

بغداد- “ساحات التحرير”

كتب الأكاديمي واستاذ القانون الدولي د. علاء السيلاوي:

“لمن يفقه.. خطبة المرجعية اليوم رسمت خطوات واضحة لمجلس النواب.. تبني خطوات واضحة.

1_ اقالة الحكومة
2_ تبني حزمة تشريعات
3_ و الدستور و إلنظام السياسي هو الأساس.
4_و الا يعود العهد المظلم و الدكتاتورية. و ها قد بدأ التنفيذ من الآن.
5_ قيام المتظاهرين السلميين بطرد المندسين. و حماية. الأموال العامة
ها قد بدأت دماء الشهداء تثمر حرية.. لا تنسوا حقوقهم. نبني لهم تماثيل في أبواب المحافظات و اعتبارهم ضحايا للعمليات الإرهابية لشمولهم بالحقوق.

كتب الصحافي قيس حسن:

“ثلاثة أسماء مطروحة كبدلاء عن عادل عبد المهدي، ورغم عدم الثقة بأي تسريب، لأسباب كثيرة، لكن مجرد طرحها يمكن أن يزيد غضب الناس اكثر مما هم غاضبون الان. مجرد التفكير بها يعني أن الكتل لم تخرج من سجون فسادها. ولن تكون حرة، ليس بينهم من يحظى بأي نسبة احترام أو ثقة. لأنهم شركاء في كل شيء.
_ عبد الحسين عبطان
_ عزة الشابندز
_ نديم الجابري”.

 

أما سلام الحسيني فكتب:

“نريد محاكمة، طالبوا بالمحاكمة، الإستقالة لاتُشفي الجراح ولا تُطفئ حرارة قلوب الأمهات، شبابنا الذي سقط شهيداً دين في رقابكم، كثفوا الضغط لإلقاء القبض على رئيس القناصين، المبادرة لنا اليوم، سنقتص منكم جميعاً”.

وكتب الإعلامي كريم السيد:

“الاستقالة ليست النهاية….أكررها من جديد: مفتاح الحل هو قانون انتخابات عادل يعيد ترتيب الخرائط ويجلب المستقلين غير المتحزبين، التصحيح يبدأ من قانون انتخابي يضمن وصول أشخاص ضميرهم يتحرك، برلمان فاعل ويمثل الناس فعلا ولا يمثل تيجان رؤوس او دولا أو جهات لا تريد خير العراق. من هنا يبدأ التغيير الحقيقي والتصحيح”.

 

Related Posts